العين بعد فراقها الوطنا لا ساكنا الفت ولا سكنا ريانة بالدمع اقلقها الا تحس كرى ولا وسناكانت ترى في كل سانحة حسنى فباتت لا ترى حسنا ليت الذين احبهم علموا وهم هنالك ما لقيت هنا
ما كنت احسب اني مفارقهم حتى تفارق روحي البدنا يا طائر غنى على فنن والنيل يسقي ذلك الفننا
اذكرتني بردى وواديه والطير احادا به وثنا كم ذا اغالبه ويغلبني دمع اذا كفكفته هتنا
لي ذكريات في ربوعهم هن الحياة تألقا وسنا
ان الغريب معذب ابدا ان حل لم ينعم وان ظعنا